يا شمعة أنورت في سماء الكون نورها قد امد قلبي ضياء ,كم اشتقت الى نسمات الليالي وكم فقدت دفى همسات التغاريد,
على نغم صباحك اصحُ انتٍ كالبدر كالنور المضئ,أعشق ترابك حين تبختري على حباتٍ الرملٍ يا فصل الربيع وتساقط اوراق
الخريف يا طبيعةً قد خلقها الله لا شبيه لها تعالٍ كم اشتاق الفؤاد الى عبير وجنتيك يا شمعةً نورها كالبرق في عتمت الليالي ..
حزن الرحيل...